ما هو سبب تخلف المجتمعات العربيه؟

18 إجابات
profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢١ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
العرب ليسو بمتخلفين فهم أساس الحضارة والرقي وتاريخها مليئ بالإنجازات ولو ركزت في كثير من المراكز المرموقة في العالم تجد من يتولوها هم عرب قبل أن يتجنسوا لكن العرب في العقود الحالية بدأ تراجعهم بسبب السياسات التي تطبق فيها وهذا يرجع لتدخلات خارجية لذلك لا بد من ذكر الأسباب التي أدت لتراجع المجتمعات العربية غير غيرها في كثير من الأشيا في الآتي :
  • بعد الناس عن الدين الأسلامي فهو أساس التقدم والحضارة.
  • الحكومات المتمترسة على عروشها بالحديد والنار.
  • السياسات العقيمة التي لا تسعي إلا للبقاء في الحكم.
  • تراجع الناس في القراءة والمتابعة وغياب الفكر السياسي والإقتصادي الحكيم.
  • التفكك الإجتماعي بين المجتمعات.
  • هجرة المفكرين والمتعلمين.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 4 شخص بتأييد الإجابة
اولا صديقي لا يوجد مصطلح اسمه تخلف المجتمعات العربيه العرب هم حمله أقلام هم مهد الحضارات و أصحاب علم و اختراعات هم مصدر الثقافه و العلم و يوجد كم هائل من أصحاب الفكر و الكُتاب و المؤلفين و أصحاب الفن و مؤلفين و أطباء مشهورين حول العالم لم يكن العرب جاهلين او متخلفين إنما الجامعات العربيه من أقوى الجامعات في العالم و علماء الطب و العلوم و ناقدين السياسيين الادبيين إنما لنكن واقعين ظلموا العرب بسبب السياسات الغير مؤهله و الحكام الذين لم يحكوا بحكم الشريعه الاسلاميه و دخول على العرب الاستعمار الثقافي و الفكري و عدم انصافهم و أخذ حقوقهم من الحكومات التي حكمتهم ل نفتخر كوننا عرب و مسلمين و عرب و عرب افتخر انك انسان عربي حامل رساله و فكر و مبدأ 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
يعود سبب التخلف في المجتمعات العربيه الى العادات والتقاليد الباليه وانتشار البدع والخرافات والسحر والشعوذه وتعصب الرجل في ارائه وخاصه تجاه المراه والتفرقه بين الرجل والمراه في الحقوق والتقليد الاعمى للثقافه الغربيه والذي يعتبره الكثيرون تقدم هو بالحقيقه انهيار للاخلاق و تدنى  في مستوى العلاقات والجهل وعدم الرضا في كثير من الامور و يوجد كثير من مشاكل التعليم في الدول العربيه  كعدم تناسب المناهج والدارسين وعدم وجود مناهج مطوره مع اساليب حديثه في التعليم والتمسك  بالعادات والتقاليد الباليه في كثير من المواضيع وان مشكله الهجره تؤرق الواقع العربي فتاه جد الشاب العربي يهاجر من بلده للبحث عن فرص افضل وذلك لان الدول العربيه تعاني من البطاله والفقر بسبب قله الحركات التنمويه وعدم القدره على مواكبه العصر الحديث وقلت الاقتصاد في الدول الناميه والفقيره مع كثره الخلافات السياسيه بين الدول العربيه و بعضها البعض على الحدود كما هو حاصل في بعض الدول والمشاكل الداخليه فيها وان المشاكل السياسيه تؤثر في اقتصاديات و سلوك الافراد في المجتمعات العربيه و انتشار الثقافه الغربيه جعلت الناس يبعدون عن الدين الاسلامي  الذي ادى الى حدوث الكثير من المشاكل والفساد الاخلاقي

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/أحمد-وليد
أحمد وليد
مدرب لغة انجليزية
.
٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
حسب معرفتي و خبرتي فان .من اهم اسباب تخلف وتراجع المجتمعات العربيه انها :
  • عدم تقدير مواهب وانجازات ابنائها 
  • الاحباط والفشل الناتج عن عدم الثقه 
  • المقارنه الدائمة بالغرب 
  • الاعتماد على الاستيراد وعدم وجود صناعه وطنيه 
  • التفرقه وعدم الوحده 
  • عدم وجود الوعي الكافي للتغلب على المشاكل 
  • عدم وجود نيه للتطوير لان كل شيئ نحصل عليه جاهزا 
  • عدم تشجيع الابناء بحجة العادات و التقاليد وبحجة الدين و الديانات 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/بيان-احمد-2
بيان احمد
ماجستير في الفيزياء (٢٠١٨-حالياً)
.
٠٦ مارس ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
 "إن الغرب ليسوا بالعباقرة ونحن لسنا بأغبياء، ولكنهم يدعمون الفاشلين حتى ينجحوا، بينما نحن نضع عقباتٍ في طريق الناجحين حتى يفشلوا"، كانت هذه أحد أقوال العالم المصري الراحل أحمد زويل الخالدة عندما استخدم هذا التعبير ليقوم بوصف الواقع العربي المؤلم بحيث يتحمل فيه الشباب العربي واقع الثمن.
 
إن قول العالم زويل يحمل في طياته مفارقة عظمة بين نوعيتين مختلفتين من الآراء المجتمعيّة، أحدهما مبتكر وبنّاء أما الآخر فمحبط وهدّام.

يبقى الدعم (أو حتى عدم وجوده) مؤثراً سائداً بالفرد طوال فترة الطفولة ويستمر حتى مرحلة البلوغ المبكرة، مما يؤدي إلى تمكين الأفراد الذين يدركون حقوقهم الفردية وواجباتهم تجاه المجتمع، أو هدم شخصياتهم إذا ما لم يتلقوا الدعم على الصعيد الآخر.


بالنسبة للبعض، لم تكن هذه الأزمة مفاجأة. فبالنسبة للقوميين العرب والنشطاء الإسلاميين والمطلعين في العالم أكمله على حدٍ سواء، فإن إعادة تصور الخريطة الإقليمية كان نوعاً من التسلية. لقد افترضوا منذ فترة طويلة أن نظام الدولة العربية كان هشًا. يروون كيف أقامت المؤامرات والغزو والاحتلال حدودًا وكيف فرضت كلٌ منها أنظمة حكم بشكل سيئ بعيدًا عن هويات وتطلعات شعوب المنطقة. بينما تمتعت الدول العربية بامتيازات الاعتراف بالنهضة بالخارج، واجهت ندرة خطيرة في الشرعية في الداخل . وفي نهاية المطاف، من المؤكد أن الاستياء الشعبي من شأنه أن يكتسح هذه الحيلة السياسية جانبًا.

ومع ذلك، وحتى لو قبلنا فرضية أن السيادة كانت خدعة، وأن الدول العربية محكوم عليها منذ ولادتها ، وأن الأزمة الحالية كانت حتمية، فلا تزال هناك أسئلة مهمة تركت دون إجابة.

المجموعة الأولى من الأسئلة تتعلق بالتوقيت: لماذا تم الكشف عن نقاط الضعف طويلة الأمد للدول العربية الآن، وكيف تمكنت هذه الدول المعيبة من البقاء لفترة طويلة؟

المجموعة الثانية تتعلق بالدول المتخلفة الطموحة. لماذا اتخذ المتحدون للسيادة الشكل الخاص بهم؟ هل يقدم أي منهم فرصة لنظام سياسي أكثر استقرارًا وسلامًا؟

لقد حدث النضال العربي في سياق عالمي أوسع حيث تغيرت مفاهيم الدولة والسيادة بشكل كبير منذ نهاية الحرب الباردة. قد تكون المعارك الداخلية قد تسببت في الانهيار المفاجئ للدول العربية، لكن التغييرات على المستويين الإقليمي والدولي خلقت ظروفًا متساهلة لحركات المعارضة السياسية لزعزعة استقرار الدول القائمة، والمناورة نحو إقامة دولة، وربما تحدي نظام الدولة. أدى التغيير الهيكلي على المستوى العالمي إلى إعادة ترتيب جذرية على مستوى الدولة والمستوى الإقليمي. وقد أثر عدم الاستقرار وعدم اليقين في القواعد المؤسسية للسيادة على الطرق التي يمكن أن تستجيب بها الدول العربية للتحديات الداخلية، مما أدى في الوقت نفسه إلى إعاقة الدول العربية القائمة وتعزيز معارضتها.


أما بالنسبة للعرب، فإن "نجاح" الإنسان في ظروف المجتمع أشبه بالنحت على الحجر. يواجه شاب طموح في المجتمع العربي سلسلة لا تنتهي من المصاعب الاقتصادية والاجتماعية والبيروقراطية. إنه محبط من محيطه والروتين الذي لا نهاية له على ما يبدو الذي يتعين عليه تجاوزه إذا فكر في طلب الدعم من مكتب حكومي.

إن شبان وشابات اليوم في العالم العربي يعتريهم اليأس الذي يحرضهم على الانزياح عن الواقع باتجاه الأوهام. إن الطموحات التي كانت قائمة في السابق تنحصر في مجرد مشاريع تتوقف على "الرحيل إلى الغرب"، والتي أصبحت من أكثر الأحلام شيوعاً لدى الشباب العربي.
كما أن هذه التخيلات مصحوبة بنقد الذات وفقدان الثقة بالنفس والهوية والعلاقة مع الوطن.

يتضح هذا بشكل خاص عندما يشهد الشاب العربي إنجازات أقرانه الذين انتقلوا إلى مجتمعات الدعم والتحفيز ووجدوا النجاح فيها.

أنا أدرك أن العديد من الحكومات العربية بدأت في اتخاذ مسارات جديدة لدعم وتفعيل إمكانات شبابها، وخاصة تلك المبادرات التي تستهدف شباب العالم العربي كله، بغض النظر عن جنسيتهم.

مثل هذه البرامج، للأسف، لا تزال تفتقر إلى التخطيط الاستراتيجي والمنهجي، ليست متاحة على نطاق واسع. ومع ذلك، فإنها بلا شك تؤسس قاعدة مهمة للمبادرات المستقبلية.

ومن أجل أن نستطيع أن نستثمر في طاقات وإمكانات الشباب العربي اليوم فلا بد لنا أن نقوم بالتعرف على المشاكل التي تعتريهم أولاً وتحويلها فيما بعد إلى نقاط يستمدون منها القوة.

تمتلك المنطقة العربية ثروة هائلة من الشباب الموهوب والمبدع، الذين إذا تم توجيههم إلى الطريق الصحيح، يمكنهم تحقيق التميز في مختلف مجالات الحياة.

عصر الثورات


نحن نعيش في عصر ثلاث ثورات: ثورة الاتصالات، وثورة الفضاء، والثورة البيولوجية. التقدم يسير بخطى متسارعة، ولن يتردد في ترك من لا يستطيع اللحاق وراءه.

قال المفكر الأمريكي والمستقبلي ألفين توفلر: "لن تقاس القوة في القرن الحادي والعشرين بالمعايير الاقتصادية أو العسكرية، بل بالمعرفة".

لا جدل أنه في ما مضى، كانت المعرفة مجرد أداة يستخدمها أصحاب النفوذ لزيادة درجة نفوذهم وزيادة حصائل أموالهم، ولكنها اليوم شيء أسمى بكثير.

عندما فشلت بعض المؤسسات التي كانت في مرحلة ما من العصر في قمة أوجها في تجديد المعرفة اللازمة، فقد آل بها المآل إلى الخروج من سباق العصر. نوكيا، على سبيل المثال، سيطرت على سوق الهاتف المحمول العالمي منذ عام 1997، وحصلت على 50 في المائة من حصة السوق حتى عام 2008. ومع ذلك، بدأت تدريجيًا في الانهيار والفشل أمام الشركات والأنظمة الأخرى، مثل iPhone و Android، لأن هذه الشركات الجديدة كانت كذلك. قادرة على التفوق على نوكيا في اكتساب المعرفة التكنولوجية الحديثة. وبالتالي، كان فشل نوكيا في مواكبة المعرفة العالمية المتزايدة الضربة الأخيرة التي أخرجتها من السوق.

الحقيقة هي أن المعرفة ليس لها حدود. في عالم اليوم، يعتبر الشباب رواد الابتكار التكنولوجي، بخيالهم الخصب القادر على التطور والتطور، بشرط أن تتاح لهم الفرصة للقيام بذلك.


التحديات والحلول

ولعل أهم التحديات التي تواجه معالجة هذه القضية تكمن في العقلية الإدارية وآلياتها البيروقراطية التي تتحكم في التعليم والتربية في بلادنا العربية.
يحتاج التعليم إلى إعادة هيكلة مع حلول جذرية، من خلال تجديد شامل لمناهجه.

تبدأ هذه العملية بتحديد ماهية هذا التجديد، أي تجديد الخطاب التربوي في المناهج الدراسية، والذي لا يزال بطبيعته تعليميًا، ويؤثر سلبًا على عقول الشباب.

يكمن السر في ذلك في التخلص من الانغلاق الذهني، وبدلاً من ذلك، التوجه نحو الفضول والاستكشاف للمساعدة في تزويد الطلاب بالظروف المثلى لاكتساب المعرفة العلمية.

بعد كل شيء، قال أرسطو أن الأسئلة والتساؤلات هما أساس المعرفة.

يجب ألا ننسى أن المناهج التربوية المفتوحة التي تتبنى "الشك" كأداة فعالة للمعرفة، تأخذنا من "الاتهام بعدم الولاء" إلى "التفكير".

ويدعو هذا النظام الجديد إلى تحرير المؤسسات التربوية، وتحريرها من الأطر الأيديولوجية القائمة على الشعارات الجامدة وتمجيد حكام الدولة، واستبدالها بثقافة الفكر الحر والانفتاح على الآخر.


سوف تزدهر ثقافة المعرفة والإبداع والتقدم. سنبتعد عن ثقافة العداء والتكفير والانقسام المذهبي والعقائد والمذاهب والركود العقائدي والفكري.

لقد سئمت مجتمعاتنا من معاناتها. لقد حان وقت التغيير.

الشباب هو مفتاحنا للتغيير. لا جدل في أنه لا بد من وجوب استغلال إمكانيات وطاقات شبابنا الفذة اليوم.

هذه دعوة للعقلاء وصناع القرار لمساعدة الشباب والشابات وتقديم الدعم لهم ومد الجسور للمستقبل من أجلهم. وإن حدث غير هذا، فسوف ندفع الثمن أجمعين. 

profile/ريم-احمد-فضل-الحسن
ريم احمد فضل الحسن
مرشده نفسيه
.
١٢ يوليو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
من ابرز الأسباب التي تؤدي لتراجع مستوى الوعي عند مجتمع معين هي :
1-قلة الاهتمام والتركيز على قيمة التعلم او القراءة والبحث والاطلاع المستمر .
2-النقد المتكرر الذي ينتشر في بيئات معينه يحد من الأفكار الإبداعية والخلاقة .
3-تمسك الافراد بإصدار الاحكام على من حولهم وتركيز الاهتمام بحياة الاخرين اكثر من التركيز على تطوير النفس والارتقاء بها .
4-التفكير السلبي وكثرة خلق الاعذار تؤدي الى تراجع الفرد والمجتمع .
5-عدم وجود دعم للأشخاص المبدعين الذين يمتلكون أفكار جديده قد تطور او تحسن من المجتمع .

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٩ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
يعتبر الوطن العربي من أعنى البقاع على مستوى العالم كله من حيث وفرة الموارد التى تؤهلها لأن تكون في مقدمة الامم و العالم فهي تملك قوة بشرية هائلة و تملك البترول و الغاز الطبيعي و أخصب تربة في العالم و عقول فذة و الكثير الكثير و مع ذلك فإن الوطن العربي في مؤخرة الأمم و يرجع ذلك لحالة الإستبداد و الظلم الذي تتعرض له الشعوب و بسبب سيطرة العسكر على دول الوطن العربي و غياب الإرادة في التغيير 

profile/حسن-عادل
حسن عادل
مهندس مدني تنفيذي
.
٢٣ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
. يرجع الفقر فى الدول العربية، أو كثير من الدول العربية لعدة عوامل منها:

  • عدم توزيع الموارد بالشكل الصحيح.
  • كثرة التلوث وعدم السيطرة عليها وعدم وجود بيئة نظيفة.
  • عدم وجود حلول للزيادة السكانية مما يؤدي لإستهلاك الموارد.
  • كثرة الكوارث الطبيعية.
  • عدم وجود تنمية وحلول إقتصادية لمواجهة الزيادة السكانية.

profile/أحمد-أبو-موسى
أحمد أبو موسى
مهندس برمجيات
.
٢٢ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
المجتمعات العربية مجتمعات عظيمة على مدى التاريخ وليست متخلفة ولكن ما تسبب فى دمارها ووصولها إلى ما وصلت إليه هو تزويدها جعلها أكثر رغبة فى الجنس والأفلام الإباحية والحشيش والمخدرات وهذا ما يجب إن نكافحه فى العصور القادمة من أجل إن نرتقى بأطفالنا ونربيهم على القيم الإسلامية العظيمة .

profile/إسراء-جمعة
إسراء جمعة
معلمة لغة عربية
.
٢٢ ديسمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
تخلف الدول العربية هذا مصطلح غير صائب عزيزي السائل //فالمجتمع العربي هو أساس الحضارة في عهد التخلف والإقطاعيات في دول أوروبا من تسموها الأن بدول الحضارة والتطور ولكن حدث تراجع حالياً في الدول العربية لأسباب أهمها عزيزي السائل :
  • التدخلات الخارجية من الدول الأوروبية والأمريكية وضعف الحكام العرب وسيطرتهم على الحكم بعشرات السنين.
  • بعد المجتمعات عن العقيدة والدين التي هي أساس التقدم .
  • غياب الأشخاص السياسين والاقتصاديين ذو الفكر الحكيم أو هروبهم إلى دول الأجانب .
  • المجتمعات المتفككة وهجرة أصحاب العقول .