دعا الاسلام للتطيب والتجمل والتزين، وجعل ميزة المسلم واطلالته وظهوره هي الامثل عن غيره، بل وكانت من سنته عليه الصلاة والسلام وضع الطيب ومس الطيب دوما.
وفي رمضان أيضا لا بأس بوضع الطيب فإطلالة المسلم من حسن لباس وحسن تطسب لا ترتبط بموسم دون آخر بل دوما يكون المسلم مميزا باطلالته ومظهره ورائحته، ورائحة الطيب لا تضر الصيام في رمضان لأن الشم للطيب ليس من المفطرات كما هي ادخال شيء من الجوف، فهناك فرق بين التناول والشم في هذا الشأن.