صلاة الجماعة لها أهمية كبيرة وفضل عظيم، ففيها يتضاعف الأجر والثواب، فكما قال صلى الله عليه وسلم :"صلاة الجماعة تفضل على صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة".
أما الأعذار التي تُبيح للرجل ترك الجماعة هي كما دلَّت عليها الأحاديث يعود أصلها لقوله صلى الله عليه وسلم: "من سَمِع المنادي فلم يمنعه من اتباعه عذر، قالوا: وما العذر؟ قال: خوف أو مرض، لم تقبل منه الصلاة التي صلى". رواه أبو داود والبيهقي وغيرهما، وصححه الألباني.
ونلخص الأعذار كالتالي:
1. المرض2. مدافعة الأخبثين ( البول أو الغائط)3. حضور الطعام وهو محتاج إليه4. الخوف، وتتعدد الأسباب لهذا الخوف فمثلًا:
5. التأذي بنزول المطر أو كثرة الطين في الطرقات ،والرياح الشديدة6. النوم أو النسيان7. أكل البصل أو الثوم