الإنسان ومنذُ نشأته في رحم الأم وولادته في هذه الدنيا يستمر في قطع الوقت وقطع أشواطاً طويلة من حياته وصولاً للنهاية المكتوبة التي قد كتبها الله في غيبِه. فالإنسان أجلُه محدد وعمره له نهاية، وكلما تم قطع وتم الأكل من هذا العمر كلما أصبحت النهاية أقرب، لذا هذه الإجابة " العمر " ربّما هي الأقرب للصحة بالنسبة للسؤال المطروح.
العمر. هذا اللغز شائع منذ الصغر العمر الذي اغلبنا في غلفة عنه و أنه كل ما مر كل ما نقص منا . نتسابق في هذه الدنيا على ملاذها ناسيين انا عمرنا يمر و اهم شيء الا وهو الأعمال لا ضير اذا مر العمر و معنا زادنا الذي هو العمل الصالح لكن الضير في تفدم السن و في الاخير نلاحظ انا لا زاد لنا لماذا سنقابل المولى . فليكن الله معنا و يهدينا والله المستعان
بحيث يبدأ الإنسان حياته في رحم الأم ولمدة تسعة أشهر ومن بعدها يولد لهذه الحياة ليكون طفلا ومن بعدها مراهقا ومنها شابا إلى ان يصبح عجوزا وهنا يبدأ العمر ينقص الى الفناء او حتى الموت .
أعتقد انه العمر .. فكلما زاد العمر كلما نقص بإقترابنا من الموت لذلك يجب على المرء أن يستغل العمر بفعل الأعمال الصالحة و التقرب لله عزوجل و الإنجاز ,, فلا يؤجل المرء أعماله لأن أيامه تحسب عليه و تمضي .