لا احد يستطيع التنبؤ بالمستقبل فهذه الأشياء هي علم الغيب لا يعلمها الا الله وحده و تعلي و بعض الانبياء مثل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اما بالنسبه بانك احيانا ترا اشياء حدثت لك تظن أنك رايتها في الماضي فا تم تفسيرها علي أن كانت الذاكره موجوده اثنا و كنا جنين و انها بعض من هذي الاشياء ثبتة في ذاكرتك و انت جنين
لا يمكننا صرف النظر عن وجود علن الفلك(الذي يساعد المتنبؤؤن) و حتى و لو كان علم يدرس الحركة دوران الكواكب حذر رب العالمين منهم بقوله تعالى《كذب المنجمون و لو صدقوا》 فلذلك ممكن ان تصيب معهم في بعض اللمور و لكن لا يحب تصديقهم اان الله سبحانه و نعالى يعاقب حتى و ان استمعنا لهم و لم نصدقهم
ليس له تفسير علمي لأنه بلأصل هو ليس علم بل هو تنجيم وتعدي على حدود الله فهذا هو الغيب الذي لا يعلمه إلا الله ومن تنبأ وادعى معرفة الغيب فقد وقع بأعظم إثم ويجب عدم تصديق وسماع هؤلاء الأشخاص حتى لو من باب التسلية والفضول
لا أحد يستطيع التنبؤ بالمستقبل، لأنه لا أحد يعلم بالغيب سوى رب العالمين، وكل هذه خزعبلات لا صحة لها في الوجود. ويمكن أن تحدث مصادفة بأن يتنبأ الشخص بأمر ويحدث فعليا، وهذه تعتبر صدفة. ولا ننسى قوله تعالى: " وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو" أي لا أحد يستطيع التنبؤ بالغيب، والله هو فقط من يعلم الغيب.
46 مشاهدة
