لقد ثيت أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان له خاتم من فضة و كان فصه حبشيا و كان يلبسه رسول الله في يمينه و في يساره و لقد إتخذه رسول الله ليختم على كتبه و رسائله للأقوام و الدول الأخرى حيث كانت الأعاجم لا تعترف بكتاب إلا إذا كان مختوما و كتب على الخاتم من الأسفل للأعلى محمد رسول الله