علاج آثار الحبوب (ندب الحبوب).
لا يوجد حل واحد يناسب الجميع في هذا المجال، حيث يتم اختيار العلاجات المناسبة اعتماداً على نوع الندبة ونوع بشرة المريض وخطورة الندوب ودرجة شدتها، يمكن أن تساعد الطرق التالية أو مزيج منها على تحسين مظهر البشرة والتخلص من آثار الحبوب.
يساعد ترطيب على تعزيز قدرة الجلد على تجديد أنسجته كما أنه يسهل عمليات التفاعلات الكيميائية الحيوية المهمة في عملية الشفاء من آثار الحبوب.
يساعد واقي الشمس في التقليل من درجة الفرق في اللون بين مناطق الجلد المصابة بآثار الحبوب والمناطق السليمة من الجلد.
- الكريمات الطبية التي تحتوي على حمض الأزيليك أو أحماض الهيدروكسيل.
حيث يتم حقن مادة الكولاجين أو الدهون أو مواد أخرى تحت الجلد في مناطق تكون الندب، وهذا يساعد في إخفاء الندوب قدر الإمكان، إلا أن هذا الإجراء مؤقت لذلك هنالك حاجة إلى القيام به بشكل متكرر للحفاظ على النتيجة الجيدة، ويمكن أن يسبب هذا الإجراء في تحولات في لون البشرة.
يمكن تحسين البشرة وتخفيف آثار ندوب البثور عن طريق حقن الستيرويدات في بعض أشكال الندوب المرتفعة.
أصبحت هذه الطريقة من الطرق الأكثر شيوعاً في هذا المجال.
- إجراءات أخرى أقل استخداماً.
يمكن تقليل آثار الندوب عن طريق استخدام مصادر الضوء النبضي وأدوات الترددات الراديوية التي لا تضر الطبقة الخارجية للجلد.
- إزالة خلايا الجلد الميتة.
يستخدم هذا العلاج عادة في الندوب الخطيرة، حيث يتم إزالة الطبقة السطحية للندوب جراحياً.
- عوامل تقشير الجلد الكيميائية.
حيث يستخدم أدوية مخصصة لتقشير الطبقة العليا للندوب وإعطاء الفرصة لإصلاح شكل الندبة.
يمكن أيضاً أن يتم استخدام الإجراءات الجراحية في بعض حالات الندوب الشديدة.