في يوم الاثنين العاشر من يونيو عام 2019 اعلنت النقابات الطبيه في موريتانيا و جميع الأطباء في جميع الولايات عن توقف 90% من العمليات الجراحية، التي كانت مقرره في هذا اليوم والغاء مئات من الاستشارات الطبيه وكان ذلك للضغط على الحكومه لتنفيذ الاتفاقات التي حصلت بينها وبين النقابات الطبيه لزياده الرواتب وزياده سن التقاعد وإعطاء الأطباء أراضي وتوزيعها عليهم وكان الإضراب وسيلة للأطباء للضغط على الحكومة لتنفيذ مطالبهم.