هذا مما يقال عنه نافلة القول فهو ليس بالأمر الذي يفضل عن الحاجة
وهو من تقطيع الوقت بالمسامرة واللهو وليس عليه شيء طالما أنه في نطاق الحل لا يلهي عن عبادة ولا يدعو لمعصية.
والحقيقة أن الكون من العنصرين معا
فاتحاد الأكسجين مع الهيدروجين
يكون ذرة الماء وهي أساس الحياة .
والوقت أمانة عند الإنسان فلا يهدره
لأنه عزيز إذا ذهب لن يعود وإن الإنسان مسؤول عن كل كلام وتصرف يفعله :
( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )