شرع الإسلام القرض أو ما يسمى بالديّن تخفيفاً على الناس ومن أجل الصالح العام ،وأمر الله تعالى بكتابته ، بل سطر في القرآن الكريم أطول ىيه تتحدث عن الديّن وأحكامه .
- والأصل بمن إقترض مبلغاً من المال أن يرده بنفس العملة التي اقترضها وإن تغيرت قيمتها .
- ولكن قال بعض العلماء إذا كان التغيّر في العملة كثيراً نتيجة لإنخفاضها بسبب الحروب أو تردي الوضع الإقتصادي ، فإن هذا الضرر يجب رفعه عن طريق الصلح العادل بين الطرفين بأن يتفقوا فيما بينهم على تحمل كلٌ منهما جزءاً من الضرر ولا يتحمله طرف واحد .
- فإن لم يصطلحا فيرفع ذلك الضرر عن طريق المحكمة والقضاء .