قال تعالى : ( فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر ) سورة الغاشية .
فذكر إن نفعت الذكرى ) سورة الأعلى
فالبيان الإلهي رسم لنا الطريق
( فذكر إنما أنت مذكر ) أما الهداية
فهي من الله وإن غلبك ظن أنه لن يستمع
فقد تنفعه الذكرى لأن لكل ساعة خصوصية للقبول فقد يوافق التذكير قبول فينتفع بالذكرى المقصود بها فيستجيب ،
وفي حال عدم القبول نكون أبرأنا الذمة أننا استجبنا لله في النصيحة لعباده .