لا شيء في ذلك وهو من الكلام المباح الذي لا ضير في التحدث به .
فالدين لا يحجر على الإنسان في كلامه مع الناس بل الأمر فيه سعة تعطي المجال للإنسان أن يمازح الناس ويتكلم بما فيه إدخال للفرح والبهجة.
المهم أن لا يكون في كلام المسلم كذب وغش وغيبة ونميمة واستهزاء وتحقير للناس.
وكل الكلام مباح ما دام في ضوابطه الشرعية من الأدب والخلق وهو ما يناسب الفطرة السليمة النقية.