شرع الإسلام لنا صلاة الإستخارة في كل أمورنا ، وخاصة الأمور الهامة في حياتنا كالزواج والسفر والعمل والشراء والبيع والدراسة وغيرها .
- وإذا تمت الإستخارة وشعر الشخص المستخير بالرّاحة والطمأنينة وانشراح الصدر بعد قيامه بالاستخارة ، وتولد إليه الرغبة والميل في حصول الشيء الذي استخار من أجله ، فهذا على أن الأمر وهو الزواج جيد وسينجح إن شاء الله تعالى .
- وقد ورد في الأثر :( ما خاب مَن استشار، ولا ندم مَن استخار )
- ويكفيك طمأنينة أنك تستخير ربك في أمر حياتك ،ولا شك فإن الله تعالى سيختار لك الأفضل دائماً .