يؤدي ذلك إلى التساوي في الحقوق وبالتالي التساوي في الواجبات فنرى مشاعر الحب والمودة تربط بينهم في المجتمع وتقل مشاعر التمييز الطائفي أو الديني والنزاعات المبنية عليها وهذا يعود بالهدوء والاستقرار على المجتمع ككل وتجنيب المجتمع الحرب الطائفية أو الدينية .