ما القضايا الاجتماعية التي ينبغي للشركات التكنولوجية العالمية أن تهتم بها خلال الأعوام المقبلة؟

4 إجابات

من رأيي في كم قضية لازم فعلاً يهتمون فيها خلال السنوات الجاية:

الخصوصية: الناس بدأت تتضايق من فكرة إن كل شيء عنها مكشوف أو يُباع، لازم الشركات تحترم خصوصيتهم بصدق، مو بس بسياسة خصوصية مكتوبة عشان يخلصوا منها.

الشغل والوظايف: التكنولوجيا قاعدة تاخذ مكان كثير من الوظايف، فالمفروض الشركات ما تكون بس سبب في فقدان الناس لأعمالهم، المفروض تكون جزء من الحل وتدربهم على مهارات جديدة.


كشف تسربات المياه بالدمام

كشف تسربات المياه بالخبر

profile/منار-علي-1
منار علي
طالب
.
١٤ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
توحيد الدول العربيه .. 
الاهتمام بثقافه الأفراد وبناء مجتمع سليم يتوفرو كل شي من أجل تطوير ذواتهم والسعي وراء التطور والحفاظ على الدين الإسلامي وتسليط الضوء على القواعد والتوجهات الاسلاميه بشكل أكبر وبطريقه بسيارة ومحببه اي بلطف...
وغير هيك الدول العربيه بحاجه ل تقدم كبير وانا مع تقديم إنجازات جميع العرب في القرون والحديث أكثر عن علماء العرب اجمعهم وتوسيع ثقافه بين العرب وتوحيد فكر التضامن والقضاء على التطرف والعنصرية وكل ف بنهايه نحن أبناء ادم  كلنا اخوه ب الإسلام.. 
ل شي مزعج وجود كميه هائله من العنصرية بين العرب هيه من كره ولا شي بلعكس كلنا العرب من جو قلوبنا طيبه بس السبب بهاد الاشي هو الجهل 

profile/رشاد-سليم
رشاد سليم
طالب في كلية الفنون التطبيقية
.
١٤ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
يفضل ان تهتم وتنشئ قسم خاص بها للمحافظة علي امان الاجهزه فاصبح الاختراقات كثيره جدا ويتطلب فريق متدرب حتي يساعدوا في حماية ملكية الاشخاص علي هواتفهم، ويفضل ان يوفروا نظام حماية عالي جدا مثل الخاص بابل فهو يمنح الامان التام لمستخدميه

profile/حيدر-كمال-عبود
حيدر كمال عبود
مبرمج
.
١٤ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
مع الارتفاع الهائل في عدد مستخدمي الشبكة العنكبوتية وبلوغه ملياراتٍ من البشر المتوزعين في جميع أصقاع الأرض، أضحى لزاماً على الشركات التقنية أن تولي اهتماماً خاصاً بالعديد من المسائل الاجتماعية والأخلاقية الحساسة التي يمكن أن تمس باستقرار المجتمع ورغده وتقدمه. فلا بدّ بادئ ذي بدء من أن تضع المواقع الإلكترونية مسألة أمان معلومات المستخدمين على رأس أولوياتها، وذلك عن طريق اتخاذ الإجراءات البرمجية والمعلوماتية اللازمة والمواكبة لأحدث النظم والمعايير بالأسلوب الذي يضمن سرية البيانات وخلو النظم البرمجية من الثغرات، بهدف حمايتها ضد محاولات الاختراق والعبث غير المشروعة والتي يمكن أن تفضي إلى تسريب بيانات خاصة تمس ملايين المستخدمين. كما تعد قضية خصوصية المستخدم من العناوين البارزة في العقد المقبل، وذلك بحكم تزايد نشاطنا الإلكتروني والبيانات التي نشاركها عن طريق وسائل التواصل الرقمي المتنوعة، إذ يجب الحرص على عدم الاتجار بتلك البيانات أو مشاركتها مع جهات معينة دون الموافقة المسبقة للمستخدم، إلا ضمن النطاق القانوني طبعاً لكونه يخوّل السلطات القضائية الوصول إلى المعلومات الضرورية لاستكمال تحقيقاتها وتقصياتها الضرورية. ولا ننسى الدور الاجتماعي الهام الملقى على عاتق الشركات التقنية من ناحية التصدي لترويج الإشاعات والأخبار المغلوطة أو الكاذبة، ومنع الترويج للعنف والكراهية والعنصرية على صفحات الشبكة.