الفائدة التي سوف تعود على مصر من العاصمة الإدارية الجديدة:
- أن تكون مدينة خضراء وبها الكثير من المسطحات الخضراء المفتوحة بمعدل 15 متراً مربعاً لكل فرد.
- أن تكون مدينة مستدامة؛ بحيث يتم تغطية ما يقارب 70% من أسطح مبانيها في ألواح الطاقة الشمسية، ومن المخطط أن يتم استخدام الطاقة المستدامة وتدوير المخلفات بداخلها.
- يتضمن تخطيطها وجود 40% من المساحات المخصصة للمشاة والدراجات؛ بحيث يتم توصيل الأحياء بداخلها في شبكة طرق من الممرات الصالحة للمشاة والدراجات، حتى يتمكن الأفراد من المشي في الهواء الطلق براحتهم.
- أن تكون المدينة صالحة للسكن والحياة على حد سواء؛ بحيث يترك ما نسبته 30% منها للسكن والحياة، وتتضمن ما نسبته 35% أحياء سكنية عالية الكثافة، وما نسبته 50% أحياء سكنية متوسطة الكثافة، وما نسبته 15% أحياء سكنية قليلة الكثافة.
- أن يتم تزويدها في وسائل النقل المختلفة من قطار، وقطار أنفاق (مترو)، وترام، وتروللي، وباص، وسيارة أجرة (تاكسي).
- من المخطط أن تكون مدينة ذكية؛ بحيث يتم تغطية المدينة في شبكة كبيرة من شبكات المعلومات العالمية، وأن يتم تقديم جميع الخدمات بها إلكترونيا.
- أن تكون مدينة للأعمال؛ بحيث تُصبح مركز للأعمال والمال، ويخدم إقليم القاهرة الكبرى وإقليم قناة السويس.
- سوف تحتوي على مراكز ترفيهية وثقافية، مراكز تقنية للابتكار تخدم سكانها.
- من المتوقع أن يشكل نهضة اقتصادية للبلاد كاملة، وسوف يدفع الشعب المصري للتطور وتأسيس حياة أفضل.
- تطوير مشاريع كثيرة للسكن والعمل؛ مما يحفز النهضة الاقتصادية للبلاد، ويزيد من الاستثمار، ويحفز الاقتصاد.
- الاستعانة في العمالة المصرية؛ مما يقلل من نسبة البطالة بين الشباب في مصر.
- التقليل من الزحام والأزمات المرورية، والكثافة السكانية في العاصمة المصرية، القاهرة.
- تطوير الوجه الحضاري لمصر، وتحويل العاصمة الحالية لعاصمة تراثية وتاريخية تُصبح مقصدًا جديدًا للسياح.
العاصمة الإدارية هي مشروع أعلنته الحكومة المصرية في العام 2015 في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري، بحيث تقع العاصمة بين إقليم القاهرة الكبرى وإقليم قناة السويس، وسوف تكون بالقرب من الطريق الدائري الإقليمي وطريق القاهرة / السويس.
من المفترض أن تكون مقرًا للبرلمان، والرئاسة، والوزارات الرئيسية، والسفارات الأجنبية، وتبلغ مساحتها ما يُقارب 170 ألف فدان. وكما تتمتع بالموقع الجغرافي المميز الذي يتضمن تضاريس جغرافية مثل الوديان والهضاب.