التكنولوجيا ساهمت في حياة المعاقين في أنها سهلت عليهم الكثير في كيفية قضاءهم حاجاتهم، فثلاً ساهمت التكنولوجيا في توفير عدد من الأطراف الصناعية والأرجل الروبورتية على المشي والحركة.
كما ايضاً كان للتكنولوجيا دور في إيجاد تقنيات الذكاء الاصطناعي الذي ساعد ذوي الإعاقات في الكلام والرؤية بالإضافة إلى صناعة وتوفير أجهزة الحركة الحركة والتنقل عبر البطاريات الكهربائية.
جميع ما سبق من أدوات وفرتها التكنولوجيا للأفراد ذوي الإعاقات حيثُ سهلت عليهم ظروفهم الحياتية اليومية وجعلتهم أقرب إلى ممارسة غالبية هواياتهم بمرونة وسهولة كبيرة.