ما أسباب ضعف حاسة الشم؟

 الشم هي احدى الحواس الخمسه المهمة لدى الانسان وهي اقوى الحواس عند الانسان، وهي اول الحواس التي تكتمل عند الجنين في رحم امه التي تبدأ وظيفتها داخل الرحم
اسباب ضعف حاسة الشم :
- التدخين 
- تعاطي الكوكايين 
- التعرض للعلاج الاشعاعي لسرطان الرأس والرقبه 
- اضطرابات الجهاز العصبي 
- الحساسية 
- الزوائد الانفية 
- التعرض للمواد الكيميائية السامة 
- التقدم في العمر 
- الاصابة بالتصلب المتعدد 
- الاصابة بالتهابات الاغشية الجيدة الانفية 
- تناول العلاج ببعض انواع العقاقير 
- صغر حجم الاغشية المخاطية الموجودة في الانف 
- التعرض لكدمات والكسور في منطقة الرأس والرقبه 
- حدوث اضطرابات في الهرمونات 
- سوء التغذية 
- امراض الجهاز التنفسي العلوي 
- استنشاق غازات كيميائية سامة
- وجود أورام حميدة صغيرة في منطقة الأنف والجيوب الأنفية

تعد حاسة الشم من الحواس المهمة والتي تمكننا من التمييز بين الروائح ولكن قد تتعرض هذه الحاسة لبعض المشاكل والتي قد ينتج عنها ضعف في هذه الحاس ومن اهم اسباب ضعف حاسة الشم : 

أسباب ضعف حاسة الشم    
تعد حاسة الشم من الحواس المهمة والتي تمكننا من التمييز بين الروائح ولكن قد تتعرض هذه الحاسة لبعض المشاكل والتي قد ينتج عنها ضعف في هذه الحاسة ويمكن أن يرجع سبب هذا الضعف إلى العديد من المشاكل والتي يمكن أن نذكر منها ما يأتي:

تتضمن أسباب ضعف حاسة الشم ما يلي:

يصاب الفرد بحاله من الضعف في حاسة الشم لديه نتيجة عدد من الأسباب التالية :
1-من الممكن ان تضعف حاسة الشم مع التقدم في العمر ويكون ذلك عند بعض الافراد .
2-يحدث ضعف في حاسة الشم نتيجة إصابة الفر بالتهابات في منطقة الجيوب الأنفية.
3-الحساسيه الشديدة تؤدي في كثير من الأحيان لوجود مشكله في حاسة الشم عند الفرد .
4-ان المدخنين في اغلب الأحيان تكون حاسة الشم لديهم اضعف من الافراد الغير مدخين نتيجة تأثير التدخين على الجهاز التنفسي لدى الفرد .

ومن الجدير بالذكر ان حاسة الشم ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالجهاز العصبي المركزي.

أسباب ضعف حاسة الشم :

* التعرّض للكدمات والكسور في منطقة الرأس أو الأنف ، مما يؤثر على منطقة الشم والعصب الشمي ، وبالتالي الفقدان لحاسة الشمّ لمدّة من الزمن

* صغر حجم الأغشية المخاطيّة الموجودة في الأنف

* الإصابة بالالتهابات الفيروسيّة المختلفة في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي، وهذا ما يؤثّر على نظام عمل أنسجة الشم، والمستقبلات الأنفيّة المسؤولة عن حاسّة الشمّ، وبالتالي فقدانها تدريجيّاً، وبصورة مؤقّتة قد تصل إلى ستّة أشهر

* الإصابة ببعض الأمراض المزمنة كمرض السكري، والتصلّب اللويحي، والشقيقة، وبعض أورام الدماغ

* تناول والعلاج ببعض أنواع العقاقير الدوائيّة، والمضادات الحيويّة التي من الممكن أن تؤدي إلى فقدان حاسة الشم

* الإصابة بالتهابات الأغشيّة والجيوب الأنفيّة، ووجود حساسيّة في الأنف

* وجود انحراف في حاجز التنفس يؤدّي إلى انسداد القنوات الأنفيّة، وعدم القدرة على الشم

* التقدّم في العمر، كما أنّ حاستي البصر والسمع تضعفان، فكذلك الحال في حاسة الشم حيث تتراجع كلما تقدم الإنسان بالعمر .