قد يكن التجاهل في بعض الاحيان أنسب الحلول لبعض المشاكل وخصيصا مع النساء بسبب ضعفهم الداخلي وقد يكن تجاهلها افظل من خوض حوار ينتهي بزعل احدى الطرفين والنساء سميت بالنساء من كثرة النسيان ومع مرور الايام تنسى الحوار وينتهي وتلك المواقف تترك للرجل انطباع التجاهل أفظل من الحوار