١. التركيز الضيق:
ركز فرويد من خلال نظريته على الفرد، من دون الإطراق إلى تأثير البيئة والمجتمع والثقافة. وركز على السلوك المرضي متجاهلا دراسة ما يسمى بالسلوك الطبيعي. واعتبرت نظرته قاصرة لتركيز نظريته على العامل الجنسي فقط متناسيا العوامل الأخرى التي تساهم في بناء نفسية الفرد.
2. لا يوجد أساس علمي:
العديد من العلماء اعترض على أن نظرية فرويد غير مدعومة بنتائج بحثية وعلمية، ففي الحقيقة؛ بعد أن بدأ علماء النفس بإعادة دراسة الكثير من أفكاره، توصلوا إلى عدم صحة بعضها علميا، وعدم إمكانية إثباتها أو دحضها من خلال التجربة لتصبح مجرد فرضيات.
3. كره النساء:
انتقدت الحركات النسوية، بالإضافة للنقاد الحديثين، كثيرا من نظريات فرويد. حيث اعتبروها مناهضة للمرأة وذو سيطرة ذكورية. وربما يعود ذلك للفترة التي عاش فيها فرويد، فدور المرأة في المجتمع لم يبدأ بالظهور حتى بدايات القرن العشرين.