أعتقد بأن التصرف المنطقي في هذه المرحلة هي مصارحتها وإخبارها بحقيقة مشاعرك, فإن قبلت خير وبركة, وإن لم تقبل, لا تقم بإزعاجها بعد ذلك, لأن قولها "شو دخلك" أو "ماذا تقصد" قد يقصد به شيئين
الأول: هي أنها لا ترغب بك بصورة صريحة (وهذا حقها, فهي لا تدين لك بشيء فعلياً، وكونك تحبها لا يعني بالضرورة أنها تحبك أو ترغب بك)
الثاني: قد تكون طريقة منها لحثك على التصريح بحقيقة مشاعرك
نصيحتي هي بعدم التكهن بين المقصدين، لأنه من الصعب أن تقرره أنت بحيادية, بين ما ترغب به أنت وبين ما هو حقيقي وفعلي
وجه السؤال لها, هي من سيعطيك أفضل إجابة