يسبب التأخر العقلي وتأخرًا في النمو والتطور عند الطفل المصاب به في حال لم تتم المعالجة والسيطرة على الوضع قبل تفاقمه ، والسبب في ذلك هو كون قصور الغدة الدرقية يؤثر على مستويات النواقل العصبية في الدماغ والتي تلعب دورًا في الحس والإدراك والذاكرة والاستيعاب ، كما يسبب قصور الغدة الدرقية تراجعًا حادًا في معدلات الأيض والحرق والامتصاص للمواد الغذائية والكثير من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل : الإمساك ، والانتفاخات ، كما تتأثر صحة العظام ومستويات الكالسيوم.