لماذا نتعامل مع القصص الدينية على أنها حقيقة مثبتة بالرغم من أنه لا يوجد دليل مادي على حدوثها؟

لان لنا كل الثقة في الله  وانا المراجع الكتب السماوية 
وكذلك كل قصة منزلة من القرآن الكريم ومقتبسة منها ومتوسع فيها عن القرآن  ونجد تكملتها بالأحاديث النبوية ورواه مسلم ...الخ❣🌹

للأسف هذا من الأخطاء التي نقع بها كأمة إسلامية... فعلى سبيل الأخبار اليومية التي تحدث في بلداننا هذه الفترة... نرى اختلافاً بين مصدرٍ إعلامي ومصدرٍ إعلاميٍ آخر... مع أن الحدث ما زال حديث العهد وهناك كاميرات وشهود عليه... فكيف بأحداث حصلت منذ أكثر من ألف وأربعمئة سنة؟! حيث لم يكن هناك توثيق للأحداث ولا طريقة لوصولها إلينا إلا قيل عن قال!
طبعاً هناك استثناءات... كالقصص المذكورة في القرآن الكريم... فكل شخص يؤمن بالله هو بالضرورة مصدقٌ بما ورد في كتابه... وقد قال الله في كتابه الكريم: (بل هو قرآنٌ مجيد * في لوحٍ محفوظ) أي أنّ كل ما هو موجود في القرآن غير قابل للتحريف والتغيير... وبناءً على ذلك أنا أؤمن بما ورد في القرآن... وأبقي للشك مكاناً في كلِّ شيءٍ سواه!
لكن طبعاً أن تكون مشككا في قصةٍ ما لا يعني أنها كاذبة بالضرورة! وجب التنويه.

طبعاً قصص القرآن الكريم قصص دينية ولايمكن الشك او التفكير بعدم صدقها لأن هذا نقاش كثيره يؤدي إلى الالحاد او الوقوع بكبائر الذنوب والخطايا وضعف الإيمان وطاعة الرحمن والعياذ بالله العلي العظيم واتوب اليه فهي من دليل مادي كتاب الله سبحانه وتعالى 🌹 واما غيرة قصص دينيه ذكرت عن الرسول صلى الله عليه وسلم  دليلها السنة النبويه واما باقي القصص الدينيه انت ومزاجك صدقت ولا م صدقت هي بالنهايه قصة استمع لها وخذ العبرة والفائدة والاجر على الله ❤ اما القصص من القرآن والسنة لايجوز التشكيك بصحتها والله الموفق 🌹♥️

بكل صراحة لا اصدق جميع القصص الدينية الا ما ذكر في القرآن ، لان البشر خطاؤون و تم نقل العلومات من خلالهم .. و جعل الله لنا العقل كي نتفكر في كل شيئ حتى في القران، قد تكون قصص معينه في القران مجرد رموز و دلالات والله اعلم .، 

الكتب الالهيه نزلت على الرسل كافه لهدايه الناس وتوجيههم للطريق الصحيح وقد وردت في هذه الكتب مثل القران الكريم وهو اخر الكتب السماويه العديد من القصص  وهذا السبب  لوحده كاف بتصديقها مهما كانت.. والرسول ايضا حدثنا  بقصص  عن طريق الوحي ويجب تصديقه لان كل ما يتحدث به الرسول وحي من الله... فقد ذكر في القزان المريم قصص قد حدثت في المستقبل واخبر الرسول عنها وقد حدثت في الفعل مثل غلبهم للروم.. وامور غيبيه مثل خلق الانسان مع عدم وجود تشريح فط ذلك الزمان وقصه انشقاقدالقمر وقصه الإسراء والمعراج.. كله ذلك اثبته العلم الحديث 

لانه مذكورة في القران الكريم وفي السنة النبوية والقران كلام الله المنزل على نبيه محمد والسنة هي مواقف انزل الله بها الى سيدنا محمد حتى يبين للناس حكمها وما لم يبينه القران من احكام بينته السنة النبوية 

لانها مذكوره في القرآن الكريم

لان الثقة فى الله واحده وقراءة القرآن الكريم بيثبت ان هل هى حقيقية ولا لا

القرآن الكريم وثقتك بالله ورسوله والوعد التي حصلت وموجودة بالقرآن منذ ١٣٤١ سنه