عزيزي ان سبب التسمة جاء من العرب حيث الجزء الاول من الاسم رام وهى بمعنى المنطقة المرتفع، والجزء الثاني تم اضافته من قبل سكان المنطقه حيث اصبحت رام الله وهى احد المدن الفلسطينيه، ويوجد بها المقاطعه التى كانت مكان الرئيس الراحل ياسر عرفات، قبل وفاته، وقع الان فى منطقه تحت سيادة السلطه الفلسطينة.