تم تدويل الأزمة السورية للضغط على النظام السوري بترك الحكم بعد أن لاع الثورة السورية وحدوث مواجهات أودت بحياة الكثيرين من الشعب السوري وشردت الملايين ودمرت البنية التحتية بسوريا،. وتد ت تدويل الأزمة السورية من بدايتها، وكان التدويل سوف يكون حلا اذا كان فعالا لكنه كان تدويل صوري لم يحدث تدخلات مباشرة من الدول لانهاء الصراع فيما استغل بشار الأسد الأمر وقام باللجوء لروسيا كا قوة عظمى لحمايه من التدخل الأجنبي من الدول الغربية بعد التلويح بالتدخل، وللأسف لم يكن التدويل حلا لدأزمة نظراً لميوعته وعدم التدخل وقد يرجع ذلك لعدم وجود مكاسب ستجنيها الدول بدخلها سوريا عكس العراق وليبيا والتي تمتلك ثروات نفطية ضخمة كانت الحافز لتدخل حلف الناتو وأمريكا بحروبهم.
ومازالت سوريا تحت حكم الأسد برعاية موسكو والضحية الشعب السورى