لماذا برأيك في معظم المجتمعات العربية تكون خيانة الرجل أقل وطأة من خيانة المرأة وقد تصل إلى حد التبرير ؟

3 إجابات
profile/ماجد-عكور
ماجد عكور
ممرض في مركز طبي
.
٢١ يوليو ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
الرجل ،، لا يعيبه شي يستطيع أن يسافر يتعرف على بنات فهو رجل أما البنت يجب أن يكون عندها حياء و شرف و تحافظ على زوجها ولا تخونه

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/فكر-الإنسان-كل-يوم-يتجدد
فكر الإنسان كل يوم يتجدد
طالب جامعي و أعمال حرة في جامعة الملك عبدالعزيز (٢٠١٧-حالياً)
.
٣١ أكتوبر ٢٠٢٠
قبل ٤ سنوات
في المجتمعات العربية قد يكون الرجل أقل ليس بسبب إن الرجال يبررون لأنفسهم
لا حتى النساء قد يبررون للرجال فيما يعني بإن المجتمع رجالا ونساءا يرى بإن خيانة الرجل أقل أنا كرأي شخصي أرى الخيانة ظلم كبير جداً وأبشع ما يصيب المرء - كفانا الله شرها وكما ذكرت بالقرآن بإنها كفر " خوان كفور "  اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ؛ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ؛ فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ))([1]).

لكن جواباً للسؤال المذكور أعلاه بإن المجتمع قد يرى خيانة الرجل أقل وقد يبرر له بسبب إن خيانة الرجل تكون خيانة شهوه وغفله ومؤقته فقط يعني ان المجتمع ينصف بإن الرجل خيانته تكون أقل بشكل منصف وليس بشكل ميال لجنس عن اخر
وهذا يقال عامة بإن خيانة الرجل تكون مؤقته عكس خيانة المرأة تكون سبق الاصرار والترصد يعني ويكون فيها العاطفة والروح حاضره ووو وفيها تخلي كبير عن الشريك

أقول فوق رأي العامة فقط وليس رأيي الشخصي رأيي الشخصي في تحريم كبير في خيانة الزوجين أجمعين بدون تفرقه 

 اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ؛ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ؛ فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ))([1]).



profile/أحمد-الصفدي
أحمد الصفدي
أعمل في بنك
.
١١ أغسطس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
هذا بسبب طبيعة المجتمع والتي تعتبر الرجل حر بتصرفاته وأنه لا مشكلة في فعل ما يحلو له، لكن أنا ضد هذا تماماً فالدين الإسلامي تعامل مع هذا الموضوع بمساواه في عقاب المرأة والرجل واعتبر أن خيانة الرجل كخيانة المرأة.

أما بالنسبة إلى أن "الرجل لا يعيبه شيء" فهذا قول أطلقه المجتمع ليبرر للرجل فعل ما يريد، بالإضافة إلى أن الرجل له شرف كالمرأة تماماً.

لكن في النهاية أقول أن خيانة الرجل لا يحلها التبرير ولا الندم لأنه لو كان مكان زوجته فمن المستحيل أن يسامحها، وما بعد التبرير والندم يكون بيد الزوجة بالقبول والمسامحة أو الرفض والطلاق ويكون لها كل الحق.