كيف يمكن تفسير قوله تعالى ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم) في غياب كمالية الإنسان من الناحية الجسدية (بالأمراض والعلل) والناحية النفسية (الشر والأذى)؟

ما أخذه الله لحكمه وما ابقاه لرحمه ⁦❤️⁩

قال تعالى (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم) هو ان الله تعالى خلق الإنسان في احسن صوره منتصب القامه سوي الأعضاء 
ف الأمراض والعلل التي تأتي كلها كفاره زنوب ان شاء الله لكل انسان وتزكار من الله للناس علي ان الانسان ضعيف ف لا يتكبر ولا يمشي متبخترا وان الله اكبر اما من الناحيه النفسيه (الشر والاذى) ف هذه كلها امتحانات وابتلاأت من رب العالمين لكي يرجع الناس اليه ويستغفروه ويطلبو منه ان يعافيهم الحمدلله الذي خلقنا وسقانا وكفانا وأوانا وكم من لا كافي له ولا مئوٍ

القد خلقنا في احسن قامة واحسن الصورة 

ربنا فعلا خلقنا في احسن تقويم بعيد عن الصحه و اي حاجه ثانيه احنا اللي بيتحكم في ده احنا اللي بنعمل في نفسنا و احنا اللي بنعمل في نفسنا يعني احنا ممكن ندور صحتنا و ممكن احنا اللي نحافظ على صحتنا و برده دي حاجه بايدينا احنا اللي اتحكم فيها وبرده ممكن انت اللي تختاري طريقه صنع وانت اللي تختار الطريق الصح ما تقوليش ان ربنا ربنا خلقنا كان ليه بس احنا اللي بنختار طريقنا وطريقنا ده ولا هيوصلنا ايه هو اللي صح او غلط

أذكر قرأتها مره في تفسير لكن لا أذكر لمن.. المقصود بأحسن تقويم هو أعدل قامة وأحسن صورة، وهو أنه خلق كل حيوان منكباً ع وجهه إلا الإنسان خلقه مديد القامة، ولديه لسان ويد وأصابع يقبض بها ويتناول مأكله بيده، ويتميز بالعقل عن سائر المخلوقات.