كيف يتعامل الآباء مع الطفل الذي يسرق ؟

4 إجابات
profile/شرين-أحمد
شرين أحمد
خبيرة تجميل والعناية بالجسم
.
٢٤ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
السرقة هي أمر سيئ فهي أخذ شئ دون أن أخذ إذن من صاحبه وعدم إرجاعه له .
قبل معاقبة طفلك وتأديبه ، يجب عليك الجلوس معه وتوعيته ، ومعاملة الطفل السارق كالتالي ..

● عدم ضرب أو تعنيف الطفل السارق لأنه يزيد من عناده ويكرر هذا الفعل بسبب ضرب أهله له .
● توعية الطفل عند قيامه بممارسة السرقة من قبل الأهل لأن السرقة لها مخاطر وسلبيات وأنه يجب التحلي بالأمانة والصدق .
● عند معاقبة الطفل، عليك بالحفاظ على نفسيته وتجنّب الألفاظ التي تجرح الطفل كمناداته باللص أو الحرامي، لأن هذا يؤدي إلى تدمير نفسية الطفل . 
● عدم التشهير بالطفل عند قيامه  بالسرقة .

profile/ياسمين-العسكري
ياسمين العسكري
مدرسة لغة عربية
.
٢٧ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الطفل الذي يسرق يحتاج الى معاملة خاصة تابعي معي:
  1. قومي بمعرفة اﻷسباب التي دفعت طفلك للسرقة
  2. من خلال وجهة نظري بيني لطفلك عواقب السرقة 
  3. وفري له جميع احتياجاته حتى لا يضطر الى مد يده
  4. قراءة القصص ومشاهدة الفيديوهات التي تتحدث عن السرقة 
  5. بيني له الفرق بين الملكية الخاصة وملكية اﻵخرين

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
١٠ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن التعامل مع الطفل الذي يسرق من خلال الطرق التالية :
  • أولا يجب الأخذ في الاعتبار المرحلة العمرية للطفل فإن كان أقل من ست سنوات يجب تعليمه وتوجيهه والتفريق له بين ممتلكاته الخاصة وممتلكات الآخرين .
  • البحث في الأسباب التي دفعت الطفل للسرقة وعلاجها حتى لا يتكرر السلوك مرة أخرى .
  • تنمية الوازع الديني والقيم الاخلاقية الصحيحة مثل الأمانة والصدق .

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
١٧ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن للأب أن يتعامل مع الطفل الذي سرق من خلال الإتي :
  • عليه أولاً تحديد العمر فإذا بلغ عمر الطفل أقل من 6 سنوات فهذا لا يعتبر سرقة وعليه توجيهه فقط لأن الطفل قبل السادسة لا يفرق بين الملكية الخاصة والملكية العامة.
  • تحديد الأسباب لتي تقف وراء السرقة فقد تكون الحاجة هي السبب فعليه إشباع حاجات الطفل بالطرق المناسبة.
  • توعية الطفل لأهمية الصدق والأمانة والتركيز على تعليمه إياها بدلاً من الخوض كثيراً في موضوع السرقة.
  • تكوين قدوة حسنة للطفل للقيام بممارستها.
  • توفير الآمان للطفل ومناقشته بحب.