عزيزي السائل، ساهمت التكنولوجيا في تحسين المجالات الطبية والصحية، حيث أصبحت عنصراً أساسياً التي لا غنى عنها، وذلك من خلال الآتي:
بات الإنترنت مصدراً أساسياً للوصول للمعلومات الطبية، وذلك من خلال المواقع الطبية بمختلف اللغات.
أصبح تبادل الخبرات العلمية بين الأطباء بمختلف المجالات سهلاً و سريعاً، إمّا عن طريق المؤتمرات العلمية الافتراضية أو المواقع الإلكترونية مثل نشر المقالات في المجلات الطبية.
تسهيل إمكانية وصول مقدمي خدمات الرعاية الصحية إلى المرضى؛لاستخدامهم وسائل التواصل الاجتماعي.
تطوير الأبحاث الطبية مما أدى إلى زيادة كفاءة العاملين في القطاع الصحي الذي زاد بدوره الفرصة في تحديد أفضل وأسرع علاج.
استحداث طرق لحفظ التاريخ الطبي للمرضى كافة، ممّا سهّل انتقال المعلومات الخاصة بالمريض بين العاملين، و بالتّالي دقة التشخيص.
توفير عدد كبير من التطبيقات الطبية المختلفة على الهاتف المحمول التي تُثري المريض أو أي شخص بالمعلومات الطبية المتنوّعة مثل مجالات السّمنة و التّغذية.
اختراع العديد من الرّجال الآليين (Robots) الذين يشاركون في العمليّات الجراحية الدّقيقة.