في البداية دور الاهل مع الطفل يبدأ من همه صغار أي منذ مرحلة الولادة فالعمل على الطفل من عمر صغير جدًا يساعد بشكل كبير عند الكبر
تربية الاطفال بحاجه لجهد عظيم وصبر واحتواء وتحمل بذلك مرحلة المراهقة هي مرحلة انتقالية في حياة الاطفال فهم لا يعرفوا هل اصبحوا كبار كون علامات البلوغ تبدأ تظهر عليهم من الناحية الجسدية والنفسية أم لا زالو صغار وعليهم التصرف كما تقول لهم سجيتهم هذه التناقضات التي يعيش فيها المراهق متعبه فيجب على الاهل احتوائهم وتحمل سلوكياتهم التي تصدر منهم المراهق يحقد على كل من أفكاره تتناقض مع افكار المراهق وبذلك العصبية وأسلوب التربية الديكتاتورية يخلق عند المراهق ما يسمى أزمة هويه على الاهل في هذه المرحلة إشباع حاجاتهم النفسية وتقديم الدعم لهم التقرب منهم محاولة قيلة علاقة ثقة بين المراهق والاهل ومشاركه الاب لهم شيء ضروري القيام بأنشطة معه أيضًا والسعي لخلطة في المجتمع