كيف تصون الأسرة فطرة الأطفال من الزلل والانحراف؟

4 إجابات
profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٦ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
من الممكن أن تصةن الأسرة فطرة الأطفال من الزلل والانحراف من خلال اتباع التالي :
  • تربيتهم التربية السليمة القائمة على الأخلاق الاسلامية السامية.
  • أن أعودهم على الالتزام بالفرائض التي فرضها الله عز وجل علينا كالصلاة والصوم وغيرها.
  • التوجيه والارشاد والنصيحة للأبناء منذ الصغر .
  • عدم استخدام أساليب السب والشتام لهم كي لا نغرز فيهم ذلك الألفاظ والتلفظ أمامهم بما هو جيد ومفيد.
  • تخصيص وقت للأبناء ومناقشة بعض المشاكل التي تواجههم ومحاولة حلها .

profile/ياسمين-العسكري
ياسمين العسكري
مدرسة لغة عربية
.
٢٥ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
لكي تصون اﻷسرة أطفالها من الزلل والانحراف عليها ما يلي:
  • تربية اطفالها تربية سليمة قائمة على اﻷخلاق وتعاليم الدين
  • من خلال تجربتي قمت بضرب أمثلة وقصص لأطفالي لأبين لهم النتائج السلبية المترتبة على الانحراف
  • تقديم النصائح للطفل وتوفير  جو اسري قائم على التفاهم والمناقشة 
  • عدم استخدام اساليب سلبية مثل التذبذب في المعاملة او ممارسة سلوكيات انحرافية أمام اﻷطفال 

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
١١ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن للأسرة أن تحمي وتصون أبنائها من الإنحراف من خلال القيام بالآتي:
  • الرعاية السليمة لهم من خلال توفير المتابعة اليومية للأبناء وسلوكياتهم وهذا بعد بث الثقة في نفوسهم .
  • توفير التوعية بشوون الدين الأسلامي من خلال تعزيز إحياء الشعائر والصلاة والعبادة.
  • القيام بتوفير الجو الأسري المناسب الذي يناقش فيه الأبناء قضاياهم بكل ثقة لكي يجدو فيها النصيحة والتوجيه لسليم لهم.
  • تفعيل مبدأ الحوار في البيت من أجل أن يأخذ فيه الأبناء فرصة للتعلم من أبائهم بدلاً من تعالمها من خارج البيت ويقعوا فرصة للإستغلال وخصوصاًَ في الجوانب الجنسية أو العاطفية.

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٣٠ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يقع على عاتق الاسرة مسؤولية تنشئة الأبناء وتربيتهم تربية صحيحة بعيدا عن الزلل والانحراف ويمكن للأسرة أن تصون أبنائها من الزلل والانحراف من خلال :
  • أن يكون الجو السائد في البيت عو الطمأنينة والمحبة والاحترام بعيدا عن العنف.
  • أن تقوم الاسرة بتنشئة ابنائها باتباع الاسس التربوية الإسلامية والموروث الثقافي والمجتمعي .