كيف تصف لي حالتك النفسية بعد ما مررنا به بعام 2020 وكيف تساعد نفسك يومياً للاستمرار وفعل ما عليك فعله؟

الحمدالله اتخذت اسلوب حياة افضل بكثير وابتعادي عن بعض الاصدقاء طول هالاشهر جعلني افضل.


ادعولي عندي كذا اختبار اليوم

حالتي متعبه قليلاً 

تغيرت للٱفضل و قمت بوضع خطط لٱهداف معينة قرأت الكثير من الكتب التي ساعدتني على النضج والوعي و تقربت من الله ٱكثر وٱفضل ما تعلمته " ٱنسى الماضي و لا تقلق بشأن المستقبل و لكن عش اللحظة الحاضرة " 🧚🏼‍♀

بالتاكيد هنالك اشياء ايجابيه وسلبيه في هذه السنه في البدايه من الايجابيات هو اني شعرت بقيمه الحياه الطبيعيه قبل حدوث الوباء بشكل عام تمكنت من شعور باهميه الحريه واهميه الاصدقاء والاقارب اللذي منذ اشهر طويله لم التقي بهم شعرت باهميه الدراسه والاساتذه وباني كنت بنعمه كبيره لم احس بقيمتها من  قبل والشيء الاخر لقد كانت فرصه قيمه لقضاء بعض الوقت مع انفسنا وتفكير بعمق حول الاشياء التي تخصنا والتي ايضا لها اولويه لدينا ولا ننسى التفكير والتنعم باسرار نعم الله علينا لقد كانت فتره تقرب جيده لخالقنا ومحببوبنا وبلاضافه الي تنميه المواهب او اكتشاف اشياء جديده عن شخصيتنا  نعم لقد كانت فرصه فريده وعطله لنا من جميع ضغوطات الحياه سواء من العمل او دراسه الخ لذا هي لن تكون فرصه سيئه وخاليه من الافاده هنالك اشياء سلبيه وايجابيه تمكنا من عيشها خلال هذا الفتره  

عادي ، لا أحب تهويل الأمور، ولايصيبكم الا ماكتب الله لكم.

فعلاهذه سنة الاعتماد على النفس سنة الامتحان سنة الفقد سنة الالم سنةعاصصفة الحياة وكذالك سنة التقرب الى الله ولم تمض بعد بقي شهران ثم نوجز مامر علينا فيها   
و والله والله لولا الله ما استطعنا ان نلملم شتات انفسنا المرهفة واستعادة نمط الحياة  والرجوع الى التفاصيل التي كانت تصنع يومياتنا والحمد لله على كل حال

التقرب من الله 
والتضرع إليه يزيل كل الضغوط النفسية 
ويفتح امامك ابواب كثيرة 
واهمها كثرة الدعاء ليزيل الهم ويزيح الغم
وافضل ما يجب ان يكون دائمآ 
هو حسن الظن بالله ان كل شئ سيكون بخير لانه كل شئ بيد الله خيره وشره 

عن نفسي حالتي شبه مستقرة لأنني أعتبر الحجر المنزلي عطلة ، لكن من حيث المرض فقد فقدت بعضا من اقاربي بسببه و لكن لم يؤثر ذلك عليا بشكل كبير فهذه سنة الحياة ، بالنسبة لكيفية مساعدة نفسي لمتابعة انشطتي تلك مسألة صعبة لانني و بكل بساطة مضطرب المزاج و لكن لدي عائلتي لتحفزني لابدأ بممارسة الرياضة و أحيانا الدراسة و غيرها من الانشطة المنزلية ، لذا انصحك بإحاطة نفسك بأصدقاء و أقارب إيجابيين يساندونك و يدعمونك خلال هذه الأزمة

أصف حالتي النفسية بالمستقرة. فبالرغم من صعوبة و جدية الوضع، أستطعت بفضل الله أن أستفيد من فترة الحظر. 
أولاً حتى تبقى بمزاج جيد يجب أن تحمد ربك أنك ما زلت بصحة. ثم أستغليت الوقت الذي كنت أقضيه بالأنتقال من و إلى الجامعة في الدراسة. نظرت فقط للأيجابيات و هي الوقت الذي وفرته. بدأت بهوايات جديدة و أقضيت وقت أكثر مع عائلتي. 
أرجو من الله أن يحمينا جميعاً و أن تمر هذه الفترة بسرعة و نعود لحياتنا الطبيعية.