كيف تختلف تربية الابن الأصغر عن بقية إخوته؟ وهل هذا شيء إيجابي أم سلبي؟

6 إجابات
profile/شرين-أحمد
شرين أحمد
خبيرة تجميل والعناية بالجسم
.
٢٩ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
لا شك أن  الإبن  الأصغر دائماً يحتاج لعناية و إهتمام أكثر من إخوته، الذين يكبرونه ، لأنه هو المدلل الذي لا يقع عليه أي مسؤولية أو أي شيء.
و إنه دائماً يشعر بأنه هو المضطهد أكثر واحد بالبيت .
 فلذلك يجب الإنتباه لمدى إيجابية الدلال على إخوته أو  إحساسهم بالغيرة منه، أو يبدئون بكراهيته،  وهذا من السلبيات في سلوك الطفل المدلل، أن  يصبح هو الآمر والناهي وكل طلباته مستجابة من طرف الوالدين والمعالاة عليهم .
ومن العدل أن يكون للطفل الصغير دلال أكثر من إخوته بشرط أن يكونوا جميعاً سواسية في كل شيء بالنسبة لمتطلباتهم من والديهم .

profile/هيلين-فايز
هيلين فايز
معلمة تعليم أساسي
.
٢٩ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
صحيح تختلف تربية الابن الاصغر عن بقية اخواته فالابن الاصغر يحظي الكم الاكبر من الدلال والتساهل والتسامح فيعامل الاهل الابن الاصغر على انه مازال طفلا مهما كبر وانه لايستطيع تدبر اموره فيفرط الاهل في رعايته الابن الاصغر فهذا قد يكون له نتائج سلبية فالاهتمام الزائد بالابن الاصغر واعطائه الخرية المفتوحة بكل شي يثثير غيرة بقية اخوته ممايتسبب في كره اخوته له في بعض الاحيان وينعكس بشكل سلبي على الطفل نفسه مما يشعره بالقلق  بسبب المبالغه في حمايته

profile/ياسمين-العسكري
ياسمين العسكري
مدرسة لغة عربية
.
٢٨ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
هناك اشخاص تختلف عندهم التربية ويصبحون يمتلكون الخبرة اكثر من ذي قبل  فيصبحوا عالمين بتطور مراحل النمو لدى اولادهم وهذا يعد جانب ايجابي 
  • وهناك اهل لم تختلف عندهم التربية سواء للصغير او الكبير نفس الشيء ولكن الصغير كما هو معروف المدلل الذي لا يقع على عاتقه المسؤولية كالابن الكبير .

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٣ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
بالفعل هناك إختلاف في تربية الأبناء عن بعضهم البعض حسب موقعه وترتيبه بين الأبناء فالأبن الأصغر يشعر نفسه دائماً بأنه مضطهد وأنه لا يجد نفسه في البيت يشعر بالتميير وفي نفس الوقت يجد نفسه أمام تحدي لكي يتخطي الأبن الأكبر ويرغب في النجاح بشكل دائم وكذلك الأبن الأخير أو أخر العنقود يختلف في التربية عن الأبن الأصغر فالمدلل يعيش في مرحلة تساهل كبير من الأسرة تجاه الأبناء فها الدليل قد يأتي بنتيجة عكسية على الطفل فسيجد نفسه مهما كبر صغيراً وطفلاً في عين أهله وأخوته فبذلك لن يجد نفسه ومكانته .
  • أما بالنسبة لموضع هل هو إيجابي أم سلبي فهذا الذي ذكرته لا يمكن إعتباره معمماً على كل الأسر وقد تكون النتيجة سلبية إيجابية في نفس الوقت فأفضل الأساليب هي القائمة على المساواة وعدم التفريق بين الأبناء وترتيبهم.

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٠١ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
عزيزي ولى الأمر إن من المفترض ألا تختلف معاملة الطفل الأصغر عن بقية إخوته من حيث المبدأ لكن هناك خصوصية للطفل الصغير يجب مراعاتها فهو بحاجة لرعاية أكثر عن إخوته الكبار بل إن ما يميز تربية الإبن الصغير أنه قد يعاون الوالدين في تربية و رعاية الطفل الصغير إخوته الكبار وهذا أمر لا باس به بشرط أن يكون تحت ملاحظة الأم وتوجيهاتها 

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٢١ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
اليك كيف تحتلف التربية الابن الاصغر عن بقية اخوته وهذا امر ان كان به تمييز فهو غير عادى اما ان كان عدل فهو ايجابي، ولكن طريقه التربية تختلف بانه يوجد خبرة لدة الوالدين فى التربية وتم التدريب فى اخوته الاكبر سن، واصبحوا على دراية بمراحل النمو النفسيه له وهذا طبع ايجابي.