كيف أرفع معنوياتي بنفسي عندما أصاب بالإحباط دون أي مساعدة من أحد؟

19 إجابة
rate image أضف إجابة
حقل النص مطلوب.
يرجى الانتظار
إلغاء
profile image
مستخدم مجهول 1637093280

ترفع معنوياتك وذلك بتجنب التشاؤم وايضا ترفعا بعدم الاستماع الى الاشخاص الذين يحبطونك بل استمع الى الاشخاص الذين يردون مصلحتك وتشجيعك في عملك او دراستك وايضا ترفعها بالتوجه الى الله تعالى في البدايه والدعاء وقراءه القران الكريم ليعطيك الطاقه الايجابية ….💕💕💕

446 مشاهدة
share تأييد

اولا لابد ان تؤمن أن الله قدر كل شيء في الحياة و هو يخلصنا من كل شعور سيء فالجأ للدعاء و المناجاة و ذكر الله و الصلاة على الرسول عليه الصلاة و السلام و من الضروري ان تؤمن أن هذا شعور طبيعي و يصيب كل البشر و هو ليس مناقض لطبيعة النفس ، ثانياً قم و ٱنهض و تحرك و امض قدما فكل عمل فكرة ففكر بكل إيجابي و إن لم تستطع لا تفكر فقط تحرك و اعمل اي شيء مفيد و صالح لنفسك و لمن حولك ، تأكد ان نظامك الغذائي صحي و ابحث عن اطعمة لتحسين المزاج و هدوء الاعصاب فالغذاء له دور فعال . . .

431 مشاهدة
share تأييد

لي رفع معنوياتك عندما تشعر بالإحباط يجب عليك فعل ذالك وإن شاءالله تنجح في ذلك


اولاً :اكتشف ماهو السبب الذي يجعلك تشعر بهذا

ثانياً : عالج السبب ان استطعت

ثالثاً : اتي بورقة وقلم واكتب إجبياتك وبعد الانتهاء اقراءها بصوت تسمعه

رابعاً : اكتب انجازاتك كلها حتى لو كانت صغيرة

خامساً :تذكر المواقف والأوقات الصعبة التي عشتها ومرت

سادساً :تذكر انها مسألة وقت قصير وينتهي هذا الشعور

وتذكر انا كل وراء احباط نجاح كبير وانتصارات

اتمنى كل الخير لك ولا تيأس 🌺🕊

390 مشاهدة
share تأييد
profile image
محمد إسماعيل اخصائي تجميل في الصيدليات وشركات منتجات العناية بالبشرة والشعر (٢٠١٥-٢٠٢٠) . 1637663944

ألا بذكر الله تطمئن القلوب.

  • تلك هي القاعده الأولى للخروج من اي حاله نفسيه سيئه، ومن وجه نظري أيضاً أنه يجب عليك الخروج من تلك الحاله بالتفكير الإيجابي وعدم التسليم للإحباط وذلك بالنظر إلي الضرر العائد عليك من هذا الشعور الذي لن يضر أحد غيرك، ستجد الجميع سعداء وأنت محبط ستجدهم ناجحين وأنت مازلت محبط، الجميع سيستمر في السعي وأنت مازلت في مكانك بل وستتراجع أكثر لأنك محبط، في النهايه أحب أن أوضح أن أي شعور نفسي سئ إذا لم تقاومه فلن يضر غيرك وسيزيدك مشاعر سيئه أخري بعد ذلك كالندم والحزن والاكتئاب، لذلك إعلم أن الدنيا كلها زائله ولا شئ يستحق الحزن او الندم إلا تقصيرك مع خالقك.
322 مشاهدة
share تأييد
ببساطة عن طريق ادارة الوقت بشكل جيد ، ربما تتسألي ما الذي قد يربط بين الوقت ومشاعر الاحباط ؟
اولًا من الصعب جدًا التخلص بشكل كامل من مشاعر الاحباط يجيب ان تاخذ مجراها ونسمح لها بذلك بهدوء حتى لا نحولها بسبب طمسها والبحث عن حلول مؤقته الي "كبت"
كيف ندير الوقت اثناء الشعور بالاحباط 
لنفترض ان لدينا سبعة عشر ساعة في اليوم بغض النظر عن ساعات النوم والتي يفضل ان تكون سبع ساعات 
علينا ان نقسم عشر ساعات منها على العمل او الدراسة والمذاكرة او الانتاج بشكل عام 
اعطاء المخ المعلومات ابقاءه على قيد التفكير في شؤون العمل او الواجبات او المسائل والحسابات 
تخفف من المشاعر المؤلمة بشكل جزئي
ثم بعد ذلك تتبقى لك سبع ساعات 
ساعة من الافضل ان تقضيها في المشي الحُر وسماع كتاب صوتي او موسيقى 
او ممارسة اي نشاط بدني 
ساعة اخرى للاهتمام بالنفس الترطيب الغذاء المفيد "صنع وجبة متكاملة العناصر الغذائية" شرب الماء بكميات كافية 
وضع ماسك للشعر والوجه 
حمام دافئ..
وساعة لمشاهدة فيلم وثائقي او فيلم به معلومات ومُمتع 
تتبقى اربع ساعات ساعتين للعائلة والاصدقاء او الخروج في نُزهة
وساعتين لقراءة القران او اي كتاب جيد 
……….
*الحل الوحيد للاحباط هو تقبل المشاعر مع السعي لتخفيفها 
الوعي هو بداية العلاج والتقبل مع العمل على تحسين جودة الحياة ينتهي بالرضى 
خلال كل هذا مُهم جدًا 
-عدم لوم نفسك لان الامر انتهى 
-عليك احتواء ذاتك وتقبل حقيقة ان الحياة 
ليست رائعة على الدوام واننا بشر 
نختبر الكثير من الاشياء ونتعلم وهكذا ننمو وتُصقل شخصياتنا
لو لم نتعرض للإحباط والفشل والتعثر والسقوط لن نكون اقوياء 
عدم التجربة ترادف السذاجة 
وكلما خُضنا تجارب بغض النظر عن النتائج "السيئة" او " الجيدة" 
نحن نرفع معدل الوعي الخاص بنا ونفهم كيف تسير الامور 
وكيف يجب ان نتعامل معها 
ومع مرور الوقت وتكرار الاحداث ترتفع المرونة 
ويعني ذلك 
ان الذي اثار مشاعر الاحباط اليوم لن يفعل ذلك غدًا .
193 مشاهدة
share تأييد
profile image
مستخدم مجهول 1637222088

أولا ابعد عن المحبطين واخلوا بنفسي وأتوضأ واصلي ركعتين لله بخشوع تام ثم اسبح الله كثيرا حيث ان رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم كان يقول لبلال ارحنا بها يا بلال حيث ان الصلاة راحة للنفس وبالقران ان الانسان عندما يضيق صدرة من قول الناس للكلام الذي لا يعجبه فقد امر بالتسبيح مع حسن الظن بالله ثم احاور نفسي بمسببات الإحباط واقنع نفسي واحاول معالجة الأسباب وهكذا نتخلص من الإحباط وهذه من تجربتي الواقعية

362 مشاهدة
share تأييد
profile image
مستخدم مجهول 1677606069

ليس هناك مشكله اذا اخذت بعض معنويات من أحد أو من خلال قضاء وقتك بشيء تحبه أو قضاء وقت مع أحدا قريب منك أو تحبه لتغير مزاجك ليس أن ترفع معنوياتك بطلب مساعده شخص ولكن ترفعها بطريقه قضاء وقت مع شخص أو بفعل شيء تحب فعله ،ولكن اذا كان سبب الإحباط مشكله او إحباط شديد فاختار حل دائم لعلاجه وهذا احسن طريقه مثلاً اذا واجهت مشكله او شيء شعرت بسببه بالاحباط فكر في المشكله ولماذا تشعر بالاحباط ؟ لماذا انت محبط جدا؟ عندها تمكنت من إيجاد سبب إحباطك ضع له حل وتوقف عن الشعور بالاحباط بسببها لأن اول شيء قد حصل ما حصل ثانياً الوقت لن يعود، حاول إيجاد الحل مثلا اذا رسبت في اختبار حاول أن تنجح في الاختبار القادم وادرس جيدا وتعلم من أخطائك ليس الاختبار ما اتحدث عنه ولكن هكذا في جميع مشاكل الحياه .

76 مشاهدة
share تأييد
profile image
محمود صالح متقاعد هندسة ميكانيك . 1637161824

القدرة على رفع المعنويات والتخلص من الإحباط هي من الأهمية بمكان بحيث تحدد نجاح الفرد وحتى الأمة او الفشل لكليهما, فمن خلال تلك الميزة يستطيع الشخص مواصلة الحياة بنجاح, وما انتحر المنتحرون وادمن المدمنون على الكحول والمخدرات الا نتيجة الإحباط وعدم وجود معنويات عالية, وبالنسبة لنا كمسلمين فقد امرنا الله سبحانه ان نصبر على مشاق الحياة وصعوباتها, كما علمنا ان اليأس والقنوط هما من الكفر, وان الله يحب الصابرين, وقد علمنا الرسول عليه افضل الصلاة والسلام التوكل على الله والإستخارة في كل امر, لإن النجاح بيد الخالق وحده.

377 مشاهدة
share تأييد

اولا لا تسمع لصوت داخلك السلبي بمعنى اخر صوت العقل الباطن السلبي او استمع فقط للايجابي او ثانيا لا تستمع للناس السلبيين او او اقتدي واستمع للايجابيين فقط او اذا مسيرة حياتك ونجاحك تعثرت او تعرقلت ....الخ لا تياس وحاول من جديد او استمر فقط

334 مشاهدة
share تأييد

شخصيا لا احب الاحباط وعندما امر بموقف محبط فاانني اتخذ بعض التدابير حيث انني اقوم بتغير روتيني وابدا بتحسيني منظري الخارجي بالاستحمام ولبس احلي الثياب وعمل مكياج واستمع للاغاني الجميلة وارقص معاها اقوم بتجديد نفسياتي

419 مشاهدة
share تأييد