أولا : لا تجعل الاشياء الثمينة والاموال والذهب في منزلك وقم بوضعهم بالبنك .
ثانيا : ركب كاميرا لمعرفة اللصوص في حال تمت السرقة .
ثالثا : تركيب باب آمن غير قابل للخلع أو الكسر .
رابعا : غلق الشبابيك بشكل محكم عند خروجك من المنزل .
خامسا : ترك أضاءة بالمنزل حيث يعتقد اللص أن هناك أشخاص بالمنزل .
سادسا :وضع حراس لحماية المنزل .
سابعا: تجنب اعطاء مفتاح البيت لأي شخص .
ثامنا : أستعن بالجيران عند خروجك وأخبرهم بخروجك والانتباه الى المنزل .
تاسعا : وجود كلب للحراسة .
عاشرا : تجنب النشر على مواقع التواصل الاجتماعي عند خروجك من المنزل .
وعلى الرغم من كل ذلك، يظل صاحب المنزل هو رقيب ذاته الأول، قبل كل الآخرين، إذ إن الحرص والاهتمام على تكثيف الوسائل الرقابية على منزله يظل أجدى من ترك الحبل على غاربه، فالمثل يقول -وإن جاز التحريف- "(البيت) السايب.. يعلم السرقة!"، مما يتطلب على كل مالك منزل أن يرضي ضميره أولاً، ويفعل السبب من خلال إحكام قفل الأبواب، وتقليل وتضييق أسباب إغراء "الحرامي" باقتحام المنزل .
فظاهرة انتشار السرقات، اصبحت تؤرق المواطن، وتنكد عليه عيشه وان هذه الظاهرة لا بد من بحثها بشكل تفصيلي على كل المستويات وان تتخذ كل الاجراءات وعلى المستويين الرسمي والاهلي للحد منها .