كيف أثرت التكنولوجيا وسهولة الاتصالات على مجتمعاتنا خلال جائحة كورونا؟

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين  أما بعد 

أثرت التكنلوجيا من حيث القيام بأعمال البحث عن فيروس كورونا أو ما يعرف بكوفيد ١٩

التواصل بين الأصدقاء فى العمل وممارسة الرياضيات وغيرها 

تجارب الأطباء فى معنى  واحد وهو التوصل لكيفية حل مشكلة كورونا 
والتحلل عن هذا الفيروس الجائح فهناك أطباء كثيرون يسعون  فى التوصل لهذا العلاج
والقيام بكافة اللوازم وخدمات الطوارئ الطبية حتى يخففوا من حدة إنتشار بشده بين البشر ولذلك هم مكلفون بهذا الأمر والدليل القاطع أن هذا سينتهي قريبا إن شاء الله
ولكن التكنولوجيا الان لم تتوصل لدواء معين وإنما يعطون بعض من ألاقراص وبعض الالقحة 

والاتصالات كان لها تأثير فى إيقاف الناس من عدم التجمعات ولمس أسطح الأشياء
من الأشياء المعرضة للإصابة وفر الحضر بشكل مؤقت لعدم التعرض بالاصابة لهذا الفيرس وهذا من إعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعلى التلفاز والهواتف النقالة 

فكان للتكنولوجيا وسهولة الاتصالات دور فعال فى حدة وتخفيف الإصابة بهذا المرض 
وبالتالى كانت وسيلة الحرص الناس وإطمائناهم على إنفسهم وكان هدا فى تحيقيق 
معرفة ما نحن عليه قادمون 

إنشاء الله قريبا يزول المرض وهذا الوباء والبلاء 
فما أنزل الله من داء إلا وله دواء 👌👌
   

كان للتكنولوجيا دور هام جدا في تلك الفترة حيث ساعدت الطلاب على إكمال سنواتهم الدراسية في كثير من البلدان من خلال عمل المشروعات البحثية ورفعها على منصات التعليم ..هذا بالإضافة إلى العمل من المنزل ونشر التوعية بكيفية التعامل مع فيروس كورونا 

للتكنولوجيا وسهوله الاتصال تأثير كبير خلال هذا الوباء حيث ساعدت فى التواصل بين الأصدقاء والعائلة على نحو سريع ومتقدم وبفضل التطور التكنولوجي أصبح من السهل ممارسه العمل من المنزل والحصول على التشخيص الطبى عن بعد و توافر الكثير من الخدمات الترفيهيه

التكنولوجيا قامت بالتأثير على المجتمع بشكل كبير وخصوصا في الاتصالات وفي تفاعل المجتمع مع بعضها البعض ومن تأثيراتها:

على المستوى الشخصي كانت التكنولوجيا والاتصالات هي المنفذ الوحيد لقتل الملل الذي نعيش فيه جراء الجلوس في المنزل 
كما وكانت الأساس التي انتقلت فيه المعلومات بين الناس من ناحية إجراءات احترافية واخبار كما كانت سيئة من ناحية الهجوم الذي طرأ على الأفراد المصابين بالمرض