كم مرة ذكر حرف الباء مسبوقاً بحرف السين في القرآن؟

إن المتابع للكلمات التي يسبق فيها الباء سينا يلحظ أنها تتعلق بالذات الإلهية  ومثالها  : كلمة سبقت من ربك ،
سبحان ، سبحانك ،
سبحانه ، تسبح ،
فسبح ، وسبحوه ،
 وقد وردت في أكثر من أربعين موضعا في القرآن الكريم 
ففي سورة يونس
الآية 19 
(ولولا  كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون )
وفي هود 110
(ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم )
( ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى ) طه 129
( ولولا كلمة سبقت من ربك إلى أجل مسمى لقضي بينهم ) 
الشورى 14
( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم )
آل عمران 64
(إن الذي سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون ) 
الأنبياء 101
 ( ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون ) 
الصافات 171
وجاء لفظ سبح في أوائل سور 
الحديد والحشر والصف 
( سبح لله ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم ) 
وفي سورة الأعلى 
( سبح اسم ربك الأعلى ) 
وفي سورة البقرة 
( قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) الآية 30
( قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا  ) 
الآية 32
( وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه ) 
الآية 116
وفي آل عمران 
( واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار )
الآية 41
( ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار )
الآية 191
وفي النساء 
(سبحانه أنا يكون له ولد له مافي السموات ومافي الأرض )
الآية 171
وفي المائدة 
( قال سبحانك مايكون لي أن أقول ماليس لي بحق ) 
الآية 116
وفي الأنعام 
( سبحانه وتعالى عما يصفون ) 
الآية 100
وفي الأعراف 
( فلما أفاق قال سبحانك تبت اليك
وأنا أول المؤمنين )
الآية 143
( إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون )
الآية 206
وفي التوبة 
( لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون )
الآية 31
وفي يونس 
( دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام ) 
الآية 10
( قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون ) 
الآية 18
( قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني ) 
الآية 68
وفي يوسف 
( وسبحان الله وما أنا من المشركين ) 
الآية 108
وفي الرعد 
( ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته )
الآية 13
وفي الحجر 
( فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين )
الآية 98
وفي النحل 
(أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون )
الآية 1
( ويجعلون له البنات سبحانه ولهم ما يشتهون ) 
الآية 57
وفي الإسراء 
( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى )
الآية 1
( سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ) 
الآية 43
وفي مواضع كثيرة 
تدل على الوحدانية وتشير لها تنزيها للذات العلية 
( وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له
مافي السموات والأرض كل له قانتون )
( إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد ) 
( وخرقوا له بنين وبنات بغير علم  سبحانه وتعالى عما يصفون ) 
( وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ) 
( سبحانه وتعالى عما يشركون ) 
( وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني ) 
( ماكان لله أن يتخذ من ولد سبحانه ) 
(وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون )
( لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار ) 
( والسماوات مطويات بيمينه
سبحانه وتعالى عما يشركون )
والحمد لله رب العالمين.

 ذكرت ( 165 ) مرة في 46 سورة وهي : 
( البقرة ، آل عمران ، النساء ، المائدة ، الأنعام ، الأعراف ، الأنفال ، التوبة ، يونس ، هود ، يوسف ، إبراهيم ، الحجر ، النحل ، طه ، الأنبياء ، الحج، المؤمنون ، النور ، الفرقان ، العنكبوت ، لقمان ، يس ، الصافات ، ص ، الزمر ، غافر ، فصلت ، الشورى ، الأحقاف ، محمد ، الحجرات ، النجم ، الواقعة ، الحديد ، المجادلة ، الحشر ، الممتحنة ، الصف ، المنافقون ، القلم ، المعارج ، المزمل ، الإنسان ، النازعات )