برأيي فأن التكنولوجيا سهلت الحياه بشكل كبير وخصوصا في جائحه الكورونا فكانت التكنوولوجيا هي اليد اليمين لإكمال الوظائف وبرأي ستكون التكنولوجيا هي الرقم واحد في انجاز الوظائف التي لا تستدعي حضور الموظف للعمل واكمالها من المنزل في المستقبل وبالتأكبد لا يمكننا الاستغناء عن وجود اشخاص يعملون في مكانهم عملهم وذلك لأن هنالك اعمال لا تصلح ان تعملها عبرر وسائل التكنولوجيا
بالطبع، كان للتكنولوجيا دور مهم جدا في هذه الجائحة حيث عمل الكثير منا في منازلهم، والبعض لم يتأثر بل كان يؤدي عمله كاملا وكما يجب شخصيا أعتقد أن حاجة الشركات لأن تتأقلم مع هذا الوضع ستزداد مستقبلا نظرا لأي طوارئ مشابهة ممكنة الحدوث وعلى الشركات ان تكون على أتم الجاهزية لذلك حتى لا تتضرر، وأعتقد أيضا انتهاء الكثير من الوظائف واتدثارها بعد إثبات إمكانية القيام بها إلكترونيا بدل من الشكل اليدوي الملموس كطباعة الجرائد مثلا
كورونا كشفت للعالم أنه أصبح بامكانه اعتماد التكنولوجيا كوسيلة حياة وأيضا كشفت مزايا استخدام التكنولوجيا واثرها على الفرد والمجتمع وفي رأيي أن الاعتماد عليها سيكون بشكل كبير في المرحلة القادمة وأن الحياة ستكون له وجه أخر بعد تخطي هذه الازمة .
152 مشاهدة
