مسبار المريخ أو مسبار الأمل الإماراتي يتوقع ان يتم إطلاقه في 20 /7 /2020 لاستكشاف الطريقة التي فقد بها المريخ الكثير من الهواء و الماء على سطحه
و قد تم الإستعانة بشراكة جامعات أمريكية تمتلك الخبرات الضرورية. وقد عمل مهندسون وعلماء إماراتيون وأمريكيون جنبا إلى جنب لتصميم وبناء المسبار.
وأُنجز القدر الأكبر من عملية تصنيع القمر الاصطناعي "الأمل" في مختبر الفيزياء الجوية والفضائية في جامعة كولورادو، بينما أُنجز قدر لا بأس به من العملية في مركز محمد بن راشد للفضاء في دبي.
ويعتقد كبير مهندسي النُظم في مختبر جامعة كولورادو أن الإماراتيين الآن باتوا مؤهلين بشكل كبير للاعتماد على أنفسهم في تصميم وبناء المسبار القادم.
ويُفترَض أن يقطع المسبار رحلة طولها 500 مليون كيلو متر قبل أن يرسو في مداره في فبراير/شباط 2021 بالتزامن مع مرور خمسين عاما على تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة.