قرية الرام من القرى الفلسطينية والتي لا تبعد كثيرا عن القدس، وتتبع قرية الرام العديد من الخرب مثل خربة دار السلام وخربة راس الطويل.
كانت قرية الرام تقع تحت الحكم الروماني واسمها مشتق من المعنى التلة المرتفعة.
حكمت الاردن قرية الرام بعد قرار التقسيم الذي قسم فلسطين الى دولتين، ولايزال أهل القرية الى يومنا هذا في نضال شعبي ضد المحتل الصهيوني وذلك للحصول على الحرية لفلسطين.